- A7MED
- 2:32 ص
- أخبار ، الكل ، غرائب و عجائب
- لاتوجد تعليقات
أكد نمساوي لسكان مدينته بأن "الأحلام ليست مستحيلة التحقيق" كما هو متداول، إذ أثبت من خلال مثابرته أنه قادر على تصنيع سيارة أحلامه ومن لفافات كرتونية فقط.
وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية، احتاج النمساوي يوهانس لانجدر (48 عاماً) أكثر من 6 أشهر ما يعادل ألف ساعة عمل متواصلة حتى تمكن من تحويل لفافات كرتونية إلى سيارة بورش كاملة صالحة للقيادة في شوارع المدينة.
وليتمكن من جعل سيارته الذهبية مطابقة لسيارة البورش الحقيقة التي تباع في الأسواق، استخدم هيكلاً حديدياً أما باقي أجزاءها فقد استخدم لصناعتها الأنابيب البلاستيكية ورقائق الألمنيوم ومئات اللفات من الشريط اللاصق.
ونشرت الصحيفة المراحل التفصيلية التي مر بها النمساوي ليحول مجموعة "خردة" وكرتون إلى سيارة فيراري حقيقية بشكلها الخارجي لدرجة يصعب تمييزها عن سائر سيارات الفيراري حتى استطاع للوهلة الأولى خداع المارة أثناء قيادته لسيارة أحلامه في شوارع المدينة.
لكن عند التحديق بالسيارة جيداً، تبيّن للمارة بأنها سيارة فيراري هوائية يحركها لانجدر باستخدام قدميه فقط كما في الدراجة الهوائية وبكلفة لا تتعدى 18 ألف دولار، فأكد للجميع بأن الأحلام ليست صعبة التحقيق في الواقع وتحتاج فقط إلى التفكير والمثابرة.
وقام لانجدر هذا الأسبوع بأول رحلة بسيارته في جميع أنحاء مدينة هامبورغ بشمال ألمانيا، ولم تكن سيارته أهدأ وأبطأ سيارة فقط، بل كانت السيارة الوحيدة التي لم تطلق غازات عادمة في الجو، مما يجعلها البورش الأكثر صداقة للبيئة على الإطلاق.
وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية، احتاج النمساوي يوهانس لانجدر (48 عاماً) أكثر من 6 أشهر ما يعادل ألف ساعة عمل متواصلة حتى تمكن من تحويل لفافات كرتونية إلى سيارة بورش كاملة صالحة للقيادة في شوارع المدينة.
وليتمكن من جعل سيارته الذهبية مطابقة لسيارة البورش الحقيقة التي تباع في الأسواق، استخدم هيكلاً حديدياً أما باقي أجزاءها فقد استخدم لصناعتها الأنابيب البلاستيكية ورقائق الألمنيوم ومئات اللفات من الشريط اللاصق.
ونشرت الصحيفة المراحل التفصيلية التي مر بها النمساوي ليحول مجموعة "خردة" وكرتون إلى سيارة فيراري حقيقية بشكلها الخارجي لدرجة يصعب تمييزها عن سائر سيارات الفيراري حتى استطاع للوهلة الأولى خداع المارة أثناء قيادته لسيارة أحلامه في شوارع المدينة.
لكن عند التحديق بالسيارة جيداً، تبيّن للمارة بأنها سيارة فيراري هوائية يحركها لانجدر باستخدام قدميه فقط كما في الدراجة الهوائية وبكلفة لا تتعدى 18 ألف دولار، فأكد للجميع بأن الأحلام ليست صعبة التحقيق في الواقع وتحتاج فقط إلى التفكير والمثابرة.
وقام لانجدر هذا الأسبوع بأول رحلة بسيارته في جميع أنحاء مدينة هامبورغ بشمال ألمانيا، ولم تكن سيارته أهدأ وأبطأ سيارة فقط، بل كانت السيارة الوحيدة التي لم تطلق غازات عادمة في الجو، مما يجعلها البورش الأكثر صداقة للبيئة على الإطلاق.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق